منتدى عرب تايمز2
ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 829894
ادارة المنتدي ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 103798
منتدى عرب تايمز2
ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 829894
ادارة المنتدي ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 103798
منتدى عرب تايمز2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى عرب تايمز2

معلومات عنك انت متسجل الدخول بأسم {زائر}. آخر زيارة لك . لديك23مشاركة.
 
الرئيسيةملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
Gaming Lagoon
<minute workers

 

 ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
bs-pedro
نائب المدير
نائب المدير
bs-pedro


عدد المساهمات : 1470
نقاط التميز : 3546
تاريخ التسجيل : 12/05/2011

ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 Empty
مُساهمةموضوع: ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2   ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2 Emptyالجمعة يونيو 03, 2011 5:30 am

[b][b][b][size=16][size=21][b][b][b][size=16][size=21][b]
[b]

[b][size=16][b][size=21]أنواع الحوافز :

الحوافز المأكوله: كالاطعمه و الحلويات و الشراب.
الحوافز الماديه: العاب
الحوافز الاجتماعيه: مديح الطفل-شاطر -قبله-احتضان .
بعض
هذه الحوافز طبيعيه وبعضها الاصطناعي التي يراها الطفل لتدفعه للقيام
بالسلوك لمستهدف( العاب -الاكل )حيث يطلب من الولد القام بتصرف معين ةتعرض
عليه المكافئه اما الحوافز الاجتماعيه فتستعمل للمحافظه على السلوك المكتسب
.اما الحوافز الماديه فتُستعمل لاكتساب تصرفات جديده بشكل اسرع خاصة لدى
الاولاد المندفعين اوالذين يعانون من اضطرابا مسلكيه. والحوافز الماديه
تستعمل كأسلوب وبرنامج منهجي ومنظور يؤدي الىزيادة الحصول على السلوك
المقبول .

يجب عدم فت النظر اثناء الحفز الى تذكير الطفل على سبيل
المثال اذا كان الطفل يقوم بتخريب المنزل وان وجدناه يلعب بلعبه يجب ان
نقول له شاطر هذه اللعبه جميله افضل من القول : ان هذه اللعبه جميله العب
بها ولا تخرب المنزل لان بذلك نشجعه ونذكره بالعوده الى التخريب .

ان
الحوافز تستعمل لتدريب الطفل على القيام بتصرف ما لردعه عن القيام يعمل ما
لذلك يجب لفت نظر الطفل دائما الى التصرف الذس تم مكافئته عليه حتلى لو
كان عاجزا عن الكلام.وبغض النظر عن الحوافز التي نلجأ اليها فان الحافز
مهما كان نوعه يجب ان يكون فعالا . لذلك على المدرب ان يجرب عدة حوافز متن
عدة انواع الى ان يلاحظ الاهتمام من الطفل لحافز ما وهي خطوه هامه عند
القيام باعداد برنامج معين لتعديل السلوك فان الحوافز التي تعجب المدرب
يمكن ان لاتعجب الطفل مهما حاول المدرب تعويد الطفل عليها فلكل طفل مزاياه
لذلك يجب ايجاد الحافز الذي يكون ذا قيمه بالنسبة للطفل . ان كلما يجذب
انتباه الطفل ممكن ان نجعل منه حافزا.

بعد فهم مدى فعالية الحافز
-الحرمان-والاشباع- علينا تحديد الجرعه او الكميه التي يمكن اعطائها لنحصل
على افضل النتائج وعلى المدرب ان يختار الكميه المناسبه من الحافز المطلوب
كي يحافظ على احتياج الطفل الى مزيد من الحافز ويجب عدم المبالغه بالمكافئه
حتى لا بفقد الحافز قيمته ويجب ان يكون الحافز قويا بحيث نبقي الطفل
منشغلا باداء السلوك المطلوب وفي الوقت نفسه متشوقا لاستلام مكافئته .

الظروف الاساسيه في تقديم الحوافز :
*
يجب تقديم الحافز ( المكافئه فور انجاز السلوك المطلوب لكي تكون ذات فعاليه قويه ومؤثره في شخصية الطفل .

برمجة الحوافز :
*
لتحديد عدد المرات التي يمكن ان نقدم المكافئه اذا حصل السلوك المطلوب .
الحفز
الدائم : ونستعمل هذا الاسلوب عندما نبدأ بتدريب بتدريب الطفل على سلوك
جديد او تعديل سلوك اخر وذلك بتقديم المكافئه لما انجز السلوك بشكله
المطلوب وعندما نكافىْ الطفل لقيامه بالاعمال الصحيحه فسرعان ما يتمكن من
التمييز بين الاعمال الصحيه والاعمال الغير صحيحه .
الحفز الجزئي : وذلك
بالتفليل من عدد المكافات لدى قيام الطفل بالعمل المطلوب نفسه بشكل دائم
ولا يمكن تطبيق هذا الاسلوب الا بعد ان يكون الطفل قد اكتسب السلوك المطلوب
نتجية لخضوعه لاسلوب الحفز الدائم .


ان الحفز الجزئي يمكن ان يودي الى تكريس جودة السلوك لمدة اطول مما يقدمه الحفز الجزئي.
ان
قوة الحافز عادة تظهر بعد انجاز السلوك امستهدف ولا يكون الحافز في مقدمة
السلوك كدافع ميكانيكي الي بل ياتي الحافز كمكافأة معنويه في نهاية العمل
المنجز فاذا ما قدم الحافز الى الطفل سلفا اي قبل انجاز العمل المطلوب منه
عندها لا يجد الطفل مسوغا للقيام بالعمل المطلوب ومع نموه وفهمه لما يجري
سيرفض القيام بالعمل معللا بانه يرفض الرشوه.
العقــــاب :

ان
المعاقبه هي عملية تحدث بعد وقوع السلوك وتؤدي الى التخفيف من حدوثه فيم
بعد وبتلك الطريقه ممكن تحديد السلوك السيىء ووصف العقاب المناسب بعد وقوعه
وتحدث المعاقبه بطرق مختلفه مثل الصفع الخفبف على اليد او الصراخ او
التوبيخ او التأنيب او السخريه او بقول لا بس او برفع الحاجبين احتجاجا وك
العقاب ليس مجرد حصول تلك الصور المختلفه انه العلاقه بين حدث معين حصل
بنتجية سلوك معين وادى الى الاقلال من القيام بذلك السلوك في ما بعد ل1لك
يمكن ا تحدث الحوادث العاديه التي ترتبط بالسلوك السيىء حسب الشكل المذكور
سابقا عقابا ومثالا على ذلك :
اذا ما لوث الطفل جدار المنزل بالطباشير
الملونه يكون عقابه القيام بتنظيف جميع جدران المنزل فان تنظيف الجدران
اصبح عقابا لما تربطه مع السلوك الحاصل بينما لا يرتدي تنظيف الحائط في
ظروف اخرى طابع العقاب .

ان استعمال نوع معين من العقوبات اكثر من
استعمال انواع اخرى احيانا للحد من سلوك معين فيمكن ان يؤدي الى مضاعفات
تجدر الاشاره اليها :

مع ان العقاب هو عملية سريعه للحد من التصرف
تؤدي غالبا الى الحد من حصول التصرف القائم في تلك اللحظه ودون اية عملية
اضعاف للسلوك على المدى الطويل.

ان العقوبه الجسديه تؤدي الى نشؤ
السلوك الهجومي العدائي وكثيرا ما يقوم الاطفال بتقليد الكبار في سلوكهم
وخاصة سلوك اهلهم . عند استعمال الصفع او الضرب للعقاب يظن الطفل ان مثل
ذلك النوع من التصرف هو تصرف مقبول اجتماعيا .

كثيرا ما يستعمل
العقاب للحد من الاضطرابات المسلكيه الخفيفه دون استعمال اي من الحوافز من
اجل تطوير تصرف ايجابي مناسب يؤدي الى شعور الرهبه والخوف من الاهل فيحاول
الصغير الهرب من اهله او يصبح معاندا لارائهم.

ان هناك مضاعفات جديه لاي عملية عقاب لذلك يجب ايجاد اسلوب اخر نتمكن من تخفيف حصول السلوك السيئ بدلا من العقاب.

انواع العقاب:

الحرمان : حرمان الطفل من المشاركه في الالعاب التي يحبها.
الابعاد :ابعاده من غرفة الفصل لفترة قصيره في الحصص التي يحبها.
الاهمال: وذلك بعدم اعائه اي اهتمام .
المعاقبه داخل الفصل:
اجلاسه على كرسي وادرته للحائط بحيث لا يرى رفاقه ما يقمون من اعمال

ملاحظات :
*
يزداد
السلوك المراد تعدياه في البدايه لا تتراجع واشرح للطفل دائما عن سبب
استخدامك المكافئه او العقاب حتى لو كنت تظن انه لا يفهم عليك احرص ان تكون
تعابير وجهك متناسبه مع ما تحاول ايصاله للطفل لا تجعل الطفل يستدرجك في
سلوكه وتذكر انه اذا توفرت له بيئه فيها الاهتمام والحب والانتماء والاحساس
بالاهميه فهذا يساعده على تقليد قيامه بسلوكيات غير مرغوبه .

ان
اعقاب الذي نقرره لسؤ تصرف ما يجب ان يوضع موضع التنفيذ في كل مره يحدث
التصرف واذا ما نفذ العقاب مره ولم ينفذ في حين اخر يحتمل ان يؤدي الى
ازدياد حدوث التصرف السىء
يجب ان تكون قوة العقاب موازيه لقوة التصرف المقترف يجب ان لا يتلقى الطفل الذي اقترف ذنبا بسيطا عقابا قويا

هل انت في مشكلة؟*
كيف تحل مشكلات طفلك المريض مع الاطباء

احياناً
يضـع الطفل أبويه أو أسرته تحت الضغط في مراحل مختلفة من حياته ، فإن كان
مريضاً اصعب المراحل هي مرحلة التشخيص العادة أول مرحلـة للضغط . فتجدهم ما
يمرون خلال سلسلة متتابعة من ردود الأفعال ، مثل الصدمة والإنكار الحزن
والخوف والغضب وأخيراً التأقلم أو إعادة التـوازن . ولأهمية هذه المرحلة
وحاجه الأبوين في هذه المواقف للمساعد فكرت في كتابة خطوات قد تساعدهم في
تجاوز المحنه واتخاذ القرارات الصحية . ولكـن قبل أن أذكر لك هـذه الخطوات
اسمح لي في البداية أن اذكر لك بعض المشاعر التي يمر بها الكثير مـن النـاس
حينما يصدمون بخبر غير متوقع (مثل معرفة الأبوين بوجود إعاقة أو مرض لدى
أطفالهـم ). أن انفعالات الناس متشابهة ، ولكن ليس بالضروري أن يمر الجميع
بكل المراحل:
*
الغضب :
*
الإحساس
بالغضب يمكن أن يكون موجه إلى أي شخص. فقد يكون الغضب موجه إلى الزوجة أو
الزوج أو أحد الأقارب أو الفريق الطبي ( الطبيب ، الممرضة ، الأخصائيين )
الذي ساعد في تشخيص المرض أو قدم المعلومات عن حالة المريض .

الألم والحزن :
*
الإحساس بالألم يكون في العادة إما من وقع الخبر أو الحزن على ما حدث أو سوف يحدث . والحزن في العادة مرتبط بفقدان شئ عزيز أو مهم .

الخـوف :
*
غالبـاً
ما يخافـوا الناس من المجهول أكثر من خوفهم من المعلوم. فقد يخاف الآباء
من أن تزداد حالة الطفل سوءاً أو من احتمال أن يرفض المجتمع الطفـل أو كأن
يخافوا من ردة فعل الاخوة والأخوات أو الأقارب . وأحد صور الخوف هو مخافـة
أن لا يحب الزوج أو الزوجة لطفل . كل هذه المخاوف تقريباً يمكن أن تؤدي إلى
شلل في تفكير بعض الآباء .

الشعور بالذنب :

يظهر
هذا الشعور على شكل لوم للنفس بأنها التي تسبب في حدوث المرض. فقـد تقول
الأم مثلاً "هذا بسبب عدم اهتمامي بنفسي خلال الحمل" . أو يقول الأب هذا
بسبب ما فعلته أو بسبب إصابتي بالمرض الفلاني أو " بسبب اخذي للعلاج
الفلاني" .

الشعور بالعجز :

يحدث
هذا لشعور لأن اكثر الأباء لديهم الشعور بالكفاءة والقدرة على مواجهة
الظروف الصعبة ولا يشعرون بالعجز إلا إذا واجهتهم مشكلة ليس بمقدورهم حلها
كأن يكون طفلهم معاقاً مثلاً . عندما يشعر الشخص بالعجز يسهل عليه تقبل
نصائح أراء الناس حتى وان كانت خاطئة .

خيبـة الأمل :
*
يحدث
هذا الشعور عند حدوث شئ غير متوقع أو عند مثلاً الأم خلال الحمل وزوجها فقط
يفكـرون هل الجنين ولد أم بنت ولم يخطر على بالهم مثلاً أن يكون مصاباً
بمرض أو لديه إعاقة لا قدر الله .

الفوضى والاضطراب في التفكير :
*
يحدث
هذا الشعور نتيجـة لعـدم الفهم الكامل لما يحدث وما سوف يحدث ، فقد يظهر
الاضطراب على شكل أرق أو عدم القدرة علـى اتخاذ القرارات . وفي العادة
تبدوا المعلومات مشوشة وغير مترابطة يصعب الخروج منها بنتيجة نهائية .

الرفض :

قد
يظهر هذا الشعور في عدة أشكال فقد يكون موجه نحو الفريق الطبي ( كرفض
الاستمرار في العلاج ) أو نحو الزوج أو الزوجة (مما قد يؤدي إلى مشاكل
زوجين) أو قد يكون في بعض الحالات موجه نحو الطفل نفسه. وأحدا خطر أشكال
الرفض .والتي تعد غير مألوفة في مجتمعنا المسلم هو تمنى أحد الأبوين الموت
لطفلة وذلك عندما يصل الشعور بالاكتئاب أعلى مستوياته.

خطوات البحث عن المساعدة
* اذكر ربك: " :

اعلم
أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك " كلام عظيم قاله رسول
الله صلى الله عليه وسلم... ولا تنسى وأنت في المحنه أن تذكر ربك وتسأله
العون فبقدرته أن يدفع عنك كل مكروه فالجأ إلى ربك قبل الطبيب والصديق.

* خذ كل يوم على حده:
*
يمكن
أن يشل الخوف من المستقبل تفكير الشخص لذلك قد يكون من المستحسن على الأقل
في البداية. التفكير في كل يوم على حده فلا نشغل أنفسنا مثلاً بكلمات مثل
ماذا سيحدث بعد ذلك .

* اجعل روتين يومك كالمعتاد:
*
إذا
ظهرت المشاكل و لا تعرف ماذا تفعل، حاول القيام بالأشياء التي تقوم بها
روتينياً كل يوم ". ويبدو أن إتباع هذه العادة تعيدك إلى حالتك المعتادة و
السوية. و خاصة عندما تصبح الحياة مقلقة.

* تجنب الشعور بالأسف:

فرثاء النفسي والإحساس بإشفاق الناس أو الأسف على ما حدث لطفلك تعد من أهم أسباب الإحساس بالعجز فالرثاء ليس هو الحل.

* تذكر أن هذا طفلك:

بغض
النظر عن أي شيء أخر هو طفلك. فقد يكون نموه يختلف عن نمو الأطفال الآخرين
ولكن هذا لا يجعل ابنك اقل قيمة وأقل إنسانية. لذى أحب طفلك وتمتع به .
فالطفل يأتي أولاً ثم تأتي حاله الإعاقة ثانياً .

* اعتمد على مصادر إيجابية في حياتك :

قد
يكون إحدى هذه المصادر أحد المشايخ أو طلاب العلم الشرعي أو قد يكون
صديقاً حميماً . اذهب إلى هؤلاء الذين كان لهم تأثير في حياتك واطلب الدعم
والتوجيه الذي تحتاجه منهم .

* تحدث مع صديقك أو زوجك:
*
إن
كثيراً من الآباء لا يتحدثون عن مشاعرهم المتعلقة بمشكلات أطفالهم. و قد
يقلق أحد الزوجين من دون أن يحدث زوجة عن إحساسه. أن الزوج أو الزوجة أحد
مصادر القوة التي يمكن أن تطلبها. وكلما كثر التفاهم في الأوقات الصعبة
كهذه كلما تعززت قوتكم الجماعية وسستهم بالراحة النفسية.

* تحدث مع آسرة أخرى:
*
ابحث
عن عائلة لديها طفل مصاب بنفس المرض. حاول الاتصال بها قد تكسب بعض
الخبرات منها أو قد تجد بعض الراحة النفسية من محادثتهم. يمكن آن يساعدك
الطبيب في الاتصال ببعض هذه العائلات

يتــــــــــــــــــبع





[b] ابحث عن المزيد من المعلومات:

بعض
الآباء في الحقيقة يبحثون عن " أطنان من المعلومات " وآخرون ليس لديهم
الإصرار للبحث ولو عن القليل. ولكن الشيء المهم هو البحث عن المعلومة
الدقيقة و الصحيحة. و يجب أن لا تستحي من أن تسأل. فالسؤال هو خطواتك
الأولى لفهم ما يحدث لطفلك.

* تعلم المصطلحات الفنية:

فعندما
تصادف مصطلحاً جديداً لا تترد في السؤال عن معناه، كلما استخدم المختصون
كلمة لا تفهمها بإمكانك أن تطلب منهم بلطف شرح معنى هذا المصطلح .

* لا تكن خائفاً:

يشعر
كثير من الآباء بالنقص عند حضور ذوي المؤهلات العالية في المهن الطبية و
العلمية. فلا تتخوف من هؤلاء الذين يشاركون في معالجة طفلك. لا داعي أن
تتردد في إظهار رغبتك في معرفة ما يحدث أو ما يراد القيام به .

* اتخذ موقفاً يتسم بالشكر والامتنان:
*
من
الصعب أن يكون الشخص شكوراً عندما يكون غاضباً. إذا حدثت أمور ليست في
الحسبان أو ليست بالشكل المتوقع من دون تقصير من الكادر الطبي. فلا تجعل
الغضب من ما حدث ينسيك تقديرك وشكرك لهم، ودائماً اجعل المشاعر الإيجابية
تطغى على الأحاسيس السلبية .

* حافظ على النظرة الإيجابية:
*
هناك
دائماً جانب إيجابي لكل قضية. فعلى سبيل المثال قد تكون صحة طفلك المعاق
بشكل عام جيدة مقارنة بغيره من المعاقين. ولا يحتاج مثلاً إلى إجراء عملية
جراحية معقدة * لا تخف من إظهار مشاعرك : يكتم كثير من الآباء ، وخاصة
الرجال منهم ، مشاعرهم ويعتقدون بأنها علامة ضعف حين يعرف الآخرون مدى شدة
شعورهم وتألمهم . إن الأباء الأقوياء للأطفال المعاقين لا يخافون من إظهار
أحاسيسهم ومشاعرهم.

* تجنب إصدار الأحكام على الناس:

لا
تضيع جهدك وتزداد ضغوطك النفسية باهتمامك بما يردده بعض الأشخاص غير
القادرين على احترام مشاعر الآخرين وليس لديهم القدرة على حسن الكلام .

* تعلم كيف تتعامل مع الشعور بالغضب:
*
إن
الشعور بالمرارة والغضب في النهاية قد يؤثر عليك اكثر من تأثيره على الذين
وجهت إليهم غضبك . اهتم بالطرق المساعدة على التحكم بنوبات الغضب فالحياة
تكون دائماً افضل عندما تتوقف الأسباب التي تستنزف الطاقة.

* الإقرار بأنك لست وحدك:
*
يحس
الكثير من الأباء بالانزواء خاصة في المراحل الأولى لتشخيص المرض .
وبإمكانك التخلص من هذه المشاعر عندما تعرف أن هذا إحساس شائع. يحس به
الكثير، فهناك آخرين قد عان قبلك ، ثم أعلم كما إن المساعدة والعلاج متوفر
لطفلك وان الكادر الطبي متفهم لمشاعرك وأحاسيسك .

* احصل على برامج لطفلك :
*
إن كثير من الحلول متوفرة مهما كانت مشكلة ابنك ، فحرص على البحث عن البرامج الجيدة والمفيدة لطفلك . وعلم أن الطب ودائماً يتجدد .

* كن على صلة بالواقع :

لكي تبقى على صلة بالواقع عليك قبول الحياة كما هي عليه وأن هناك بعض الأشياء التي يمكننا تغييرها وأخرى ليس بمقدورنا تغييرها

* تذكر أن الوقت بجانبك :

إن
الوقت يشفي كثيراً من الجروح . وهذا ليس معناه أن الحياة ستكون سهله مع
تربية الأطفال ذوي الحاجات . ولكن من العدل القول بأنه مع مرور الوقت سيكون
هناك الكثير مما يمكنك عمله للتخفيف من المشكلة . لذلك لا تحاول من تقليل
تأثير الضغوط النفسية عليك خاصة في بداية اكتشاف المرض .

*
و اخيراً لا تنسى نفسك واهتم بها : ففي وقت الإجهاد قد ينسى الشخص نفسه
لذلك خذ قسطاً من الراحة الكافية وتغذ جيداً وخصص وقتاً لنفسك ، اتصل
بالآخرين من اجل المساعدة . إذا لم تستطع الحصول على نوماً هاديء لا تتردد
في طلب المساعدة من طبيبك .
=

فرط الحركة وتشتت الانتباه
Attention Deficit Hypractivity Disorder
*

هناك
توجهًا حديثا في المجال النفسي والتربوي بأن هناك اضطرابًا مستقلاً يطلق
عليه فرط النشاط و/ أو ضعف التركيز، أي أنهما قد يظهران معًا أو قد يكون كل
منهما ظاهرًا على حدة، ولكن من جانب آخر هناك من يعتقد بخطأ هذا الاعتقاد،
ويعتبر فرط النشاط عرضًا لكثير من الاضطرابات المختلفة.

هذه
الحالة لا تعتبر من صعوبات التعلم و لكنها مشكلة سلوكية عند الطفل و يكون
هؤلاء الأطفال عادة مفرطي النشاط و اندفاعيين و لا يستطيعون التركيز على
امر ما لاكثر من دقائق فقط

يصاب من ثلاثة الى خمسة بالمئة من طلاب
المدارس بهذه الحالة و الذكور اكثر اصابة من الاناث و يشكل وجود طفل مصاب
بهذه الحالة مشكلة حقيقية احيانا للاهل و حتى الطفل المصاب يدرك احيانا
مشكلته ولكنه لا يستطيع السيطرة على تصرفاته و يجب على الوالدين معرفة ذلك و
منح الطفل المزيد من الحب و الحنان و الدعم و على الاهل كذلك التعاون مع
طبيب الاطفال و المدرسين من اجل كيفية التعامل مع الطفل


*
احيانا
يكون من الصعب جدا تشخيص هذه الحالة حيث انها تتشابه مع امراض كثيرة اخرى و
تبدأ الأعراض عادة قبل ان يبلغ الطفل سن السابعة و يجب قبل وضع التشخيص
استبعاد كل الأمراض و الأضطرابات العاطفية الأخرى

يجد هؤلاء الاطفال
صعوبة في التركيز ويكونون عادة اندفاعيين و زائدي الحركة و بعض الاطفال
يكون المرض على شكل نقص انتباه دون فرط الحركة و يجب التذكر ان اي طفل
طبيعي يتصرف بهذه الطريقة احيانا اما الأطفال المصابين بكثرة الحركة ونقص
الانتباه فهم دائما على نفس الحال من فرط النشاط

و هذه الحالات يتم
تشخيصها عن طريق اختصاصي نفسي واختصاصي تربية خاصة. ويتم التشخيص عبر
التأكد من وجود عدد من الأعراض (غالبًا 12 من 18)، فإذا كانت متوفرة يميل
المشخّص إلى أن الطفل مصاب بما يطلق عليه متلازمة فرط النشاط و/ أو ضعف
التركيز، مع ملاحظة أنه لا يمكن الجزم بوجود النشاط الحركي الزائد عند
الطفل إلا إذا تكررت منه أعراضه في أكثر من مكان (في البيت أو الشارع أو
عند الأصدقاء..).

وعادة
تكون القدرات الذهنية لهؤلاء الأطفال طبيعية أو أقرب للطبيعية. وتكون
المشكلة الأساسية لدى الأطفال المصابين بتلك المتلازمة هو أن فرط النشاط و/
أو ضعف التركيز لا يساعدهم على الاستفادة من المعلومات أو المثيرات من
حولهم، فتكون استفادتهم من التعليم العادي أو بالطريقة العادية ضعيفة، حيث
يحتاجون أولاً للتحكم في سلوكيات فرط الحركة وضعف التركيز؛ وذلك لأن من
الأعراض المعروفة لهذا الاضطراب:
*
-عدم
إتمام نشاط، والانتقال من نشاط إلى آخر دون إتمام الأول، حيث إن درجة
الإحباط عند هذا الطفل منخفضة؛ ولذا فإنه مع فشله السريع في عمل شيء ما،
فإنه يتركه ولا يحاول إكماله أو التفكير في إنهائه.

-
عدم القدرة على متابعة معلومة سماعية أو بصرية للنهاية، مثل: برنامج
تلفزيوني أو لعبة معينة، فهو لا يستطيع أن يحدد هدفًا لحركته.. ففي طريقه
لعمل شيء ما يجذبه شيء آخر.

- نسيان الأشياء الشخصية، بل تكرار النسيان.

-عدم الترتيب والفوضى.

-الحركة الزائدة المثيرة للانتباه -عدم الثبات بالمكان لفترة مناسبة، حيث يكون هذا الطفل دائم التململ مندفعًا-.

-فرط أو قلة النشاط.

-عدم الالتزام بالأوامر اللفظية، فهو يفشل في اتباع الأوامر مع عدم تأثير العقاب والتهديد فيه. وهذه بعض الأمثلة فقط.

-وطبعًا
يشكّل الصف المدرسي بما يتطلبه من انضباط ونظام وواجبات مهما كانت بسيطة
عبئًا على هؤلاء الأطفال، ليس لأنهم لا يفهمون المطلوب، بل لأنهم لا
يستطيعون التركيز والثبات في مكان والانتباه لفترة مناسبة "لتدخل" هذه
المعلومة أو تلك إلى أذهانهم، وبالتالي تحليلها والاستفادة منها بشكل مناسب
(وهو ما نسميه التعلم)، طبعًا مع مراعاة ما يناسب كل سن على حدة.

وتساعدك
القائمة التالية لتعرف فيما اذا كان طفلك مصاب بهذه الحالة فبعد ان تستطلع
هذه القائمة من الأعراض و وجدت ان قسما كبيرا منها ينطبق على حالة طفلك
فيجب عليك استشارة طيبيب الأطفال او الطبيب النفسي

يتـــــــــــــــــــــــبع

[/b]
[/b]
[/b]
[/size]
[/size]
[/b][/b]
[/b]
[/size][/size][/b][/b][/b][/size][/size][/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  ملف كامل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
» امل عن الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة3
» برنامج IdM كامل + الكراك وشغال 100%- تحميل برنامج idm كامل
» قصص نجاح ذوي الاحتياجات الخاصة
» الإرشاد الأسري لأسر ذوي الاحتياجات الخاصة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عرب تايمز2 :: المنتديات العامة :: الأمل لذوي الإحتياجات الخاصة-
انتقل الى: